المدينة نيوز |بالصور: مصير الشخصيات الكرتونية لو ولدت في غزة!
هذه الصورة التي عكسها الفنان الغربي عن الذي يحدث بفلسطين ، توضح جزء من العنصرية النازية الصهيونية .. والتحية لشعب غزة والمقومة الفلسطينية ولكل الشعب الفلسطيني .. فما تقوم به المقومة الفلسطينية ضد الإحتلال الصهيوني حقا مشروعالكل الشعوب من أجل التحرر وحقوق الإنسان . ولقد حاربت كل الشعوب الإحتلال ولا يأتي الإستقلال إلا بالكفاح المسلح والشعب الفلسطيني يقف ضد الإحتلال الصهيوني النازي .. حتي حدود 1967م التي أقرت بها الأمم المتحدة ومجلس الأمن لم يطبق الصهاينة قرارات مجلس الأمن الدولي .. فالإحتلال الصهيوني قائما على حدود 1967م فلماذا لا يطبق مجلس الأمن قراراته .. الفيتو الأمريكي يساند النازية الصهيونية .. والفيتو نفسه أساس غير ديمقراطي من دول تدعي إنها ديمقراطية ( بريطانيا وأمريكا وفرنسا) .. من حق الشعب الفسطيني أن يدافع عن نفسه ويطالب بإستقلاله ليستقل كما إستقلت أمريكا من الإحتلال البريطاني .. المحرقة النازية المزعومة ضد اليهود .. لا تعني العروبة والإسلام في شيئ .. فهتلر غير مسلم ( قالو إنا نصارى ) .. وهتلر غير عربي .. العالم الغربي يقف مع الكيان الصهيوني قلبا و قالبا ، لمصلحة الغرب الرأسمالي .. فالرأسمالية الغربية معتادة على نهب ثروات الشعوب ولقد قامت الحضارة الغربية الحديثة على جماجم الأفارقة وأموال النفط العربي وذهب ومعادن القارة الأفريقية .. ومنذ قيامالكيان الصهيوني والعالم الغربي يحمي مصالحة في المنطقة العربية بوجود الكيان الصهيوني . هل نستطيع أن نقف ضد الغرب الرأسمالي ونحن نطبق النظام الرأسمالي الغربي ؟ ونحن نشترى السسلاح الغربي لنحارب به أنفسنا ؟ لماذا وقف الغرب الرأسمالي ضد الإتحاد السوفيتي السابق ؟ إن الغرب ضد الإشتراكية ولا شأن للغربي بالأديان . الغربي لايهمه إلا المادة .. المقاومة الفلسطينية الأن تتقدم الصفوف بحكم الواقع نيابة عن الإنسانية جمعاء .. وسيأتي الوقت الذي يعرف فيه العالم بما فيه العالم الغربي ، أن الصهيونية طريقة نازية أشد خطرا على البشر وحضارته الإنسانية ووجوده من النازية الهتلرية الألمانية .. نرجو أن يستيقظ العالم قريبا ليتنبه لخطر الصهيونية العنصرية النازية ، فالغرب الرأسمالي هو الذي كون هذا الكيان الصهيوني من بيضة إلى يرقة إلى شرنقة إلى حشرة كاملة . الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين . والعزة لله جميعا .
راجع بالفيس بوك كتاباتي بعنوان : مؤسسة العبدي للفكر الإشتراكي الإسلامي .
هذه الصورة التي عكسها الفنان الغربي عن الذي يحدث بفلسطين ، توضح جزء من العنصرية النازية الصهيونية .. والتحية لشعب غزة والمقومة الفلسطينية ولكل الشعب الفلسطيني .. فما تقوم به المقومة الفلسطينية ضد الإحتلال الصهيوني حقا مشروعالكل الشعوب من أجل التحرر وحقوق الإنسان . ولقد حاربت كل الشعوب الإحتلال ولا يأتي الإستقلال إلا بالكفاح المسلح والشعب الفلسطيني يقف ضد الإحتلال الصهيوني النازي .. حتي حدود 1967م التي أقرت بها الأمم المتحدة ومجلس الأمن لم يطبق الصهاينة قرارات مجلس الأمن الدولي .. فالإحتلال الصهيوني قائما على حدود 1967م فلماذا لا يطبق مجلس الأمن قراراته .. الفيتو الأمريكي يساند النازية الصهيونية .. والفيتو نفسه أساس غير ديمقراطي من دول تدعي إنها ديمقراطية ( بريطانيا وأمريكا وفرنسا) .. من حق الشعب الفسطيني أن يدافع عن نفسه ويطالب بإستقلاله ليستقل كما إستقلت أمريكا من الإحتلال البريطاني .. المحرقة النازية المزعومة ضد اليهود .. لا تعني العروبة والإسلام في شيئ .. فهتلر غير مسلم ( قالو إنا نصارى ) .. وهتلر غير عربي .. العالم الغربي يقف مع الكيان الصهيوني قلبا و قالبا ، لمصلحة الغرب الرأسمالي .. فالرأسمالية الغربية معتادة على نهب ثروات الشعوب ولقد قامت الحضارة الغربية الحديثة على جماجم الأفارقة وأموال النفط العربي وذهب ومعادن القارة الأفريقية .. ومنذ قيامالكيان الصهيوني والعالم الغربي يحمي مصالحة في المنطقة العربية بوجود الكيان الصهيوني . هل نستطيع أن نقف ضد الغرب الرأسمالي ونحن نطبق النظام الرأسمالي الغربي ؟ ونحن نشترى السسلاح الغربي لنحارب به أنفسنا ؟ لماذا وقف الغرب الرأسمالي ضد الإتحاد السوفيتي السابق ؟ إن الغرب ضد الإشتراكية ولا شأن للغربي بالأديان . الغربي لايهمه إلا المادة .. المقاومة الفلسطينية الأن تتقدم الصفوف بحكم الواقع نيابة عن الإنسانية جمعاء .. وسيأتي الوقت الذي يعرف فيه العالم بما فيه العالم الغربي ، أن الصهيونية طريقة نازية أشد خطرا على البشر وحضارته الإنسانية ووجوده من النازية الهتلرية الألمانية .. نرجو أن يستيقظ العالم قريبا ليتنبه لخطر الصهيونية العنصرية النازية ، فالغرب الرأسمالي هو الذي كون هذا الكيان الصهيوني من بيضة إلى يرقة إلى شرنقة إلى حشرة كاملة . الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين . والعزة لله جميعا .
راجع بالفيس بوك كتاباتي بعنوان : مؤسسة العبدي للفكر الإشتراكي الإسلامي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق