الأديان للحب والسلام، والأفكار والمباديئ بصفة عامة تدعو للأمن والأمان ومن أجل الإنسان . ولكن ( وليت لكن لم تكن ) يأتي الأمراض الحاقدون الأشرار فيدمرون الإنسان والإنسانية والحضارة البشرية ، بإسم الدين والمذهبية خدمة للأهداف الأجنبية والأجندة الصهيونية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق